منذ عام 2005 وسورية تواجه حملة منظمة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الأوروبية وما ييسمى محور الاعتدال العربي من عزل وضغوطات سياسية واقتصادية لثنيها عن لعب دورها في قضايا المنطقة
لكن سورية بفضل سياستها استطاعت فك عزلتها وجعلت من نفسها محوراً للحل وأكدت على أنها ثابتة على مبادئها وهي حاضرة للنقاش والتفاوض بندية.
هذا موضوع للنقاش .....فمن يرغب بالمشاركة والإفادة سنكون له من الشاكرين
وشكراً ...........
محمد حسن ميا